ينتقل راوي إلى حي جديد، وبمجرّد أن يستقرّ فيه، يبدأ في استكشاف كل شيء من حوله، ويبحث عن صديق يلعب معه، وفجأة يسمع رنين جرس يأتي من الشرفة المقابلة، فيرى فتاة يعتقد في البداية أنّها تتجاهله، إلّا أنه يتلقى منها دعوة إلى عيد ميلادها ويكتشف أنها تعاني من صعوبات في السمع. يتعلّم راوي شيئًا من لغة الإشارة ويشاركها مع أصدقائها الاحتفال بعيد الميلاد وصنع الأوريغامي.
